مدونتي هي ذاتي اكتب فيها مقالاتي وهي بعضا من ذاتي واضع فيها صورا اخذت بين رمشة عين وكبسة زر

Tuesday, May 27, 2008

ماذا لو كنت رئيسا؟

ماذا لو كنت رئيسا"؟
اهتمام بالغ بالغاء الطائفية السياسية واتجاه غالب الى اعتماد النسبية في قانون الانتخاب

شكل الاستحقاق الرئاسي الهاجس الأساسي للبنانيين,فآعتبره البعض خشبة خلاص لوطن ما زال يعاني خلافات وانقسامات قد تطيح بما تبقى من اسس وثوابت وقيم وطنية ودستورية,بينما لم يشكل للبعض الآخر,الا استمرارا لأزمة اقليمية لن يتمكن لبنان من الخروج منها قبل ايجاد حل مقنع لقضايا المنطقة.
السفير سألت الشباب عن مطالبهم من الرئيس العتيد,وعن رؤويتهم لمعالجة المواضيع الخلافية حول التسلح,الأمن,الجيش,قانون الانتخاب والثلث المعطل وغيرها.
الشباب اجابوا عن سؤال"ماذا لو كنت رئيسا" ماذا تفعل".

أليسار عبد الباقي 26 سنة صحافة
الجامعة اللبنانية (تيار وطني حر)
استعيد صلاحيات رئاسة الجمهورية ثم أبني الدولة العلمانية وامنع رجال الدين من التدخل في السياسة واقر قانون الزواج المدني.أجري تحقيقا ماليا وأستعيد المال العام واحاكم المرتكبين.اقر قانون الانتخاب على اساس النسبية وخارج القيد الطائفي واسمح للمغتربين بالانتخاب وأعطي المتحدرين من أصل لبناني امكانية استعادة جنسياتهم,اجهز الجيش بالاسلحة الحديثة وأصادر السلاح الفلسطيني وأقر قانونا يمنع التوطين بشكل نهائي.

ليدا فخر الدين 20 سنة - صحافة
الجامعة اللبنانية (مستقلة)
أعمل على الغاء الطائفية السياسية وتوزيع المناصب الرسمية حسب الطوائف والوسطات,أمنع التعدي على منصب الرئاسة الاولى وأعطي الهيبة لمنصب الرئاسة الذي ضاع في عهد الرئيس السابق اميل لحود من خلال الانتقادات التي وجهت اليه والتي وصلت الى حد الاهانة على شاشة التلفاز,اقوم بتأسيس هرمية الدولة التي ضاعت في وسط التبعية الخارجية.أعيد لم الشمل الضائع بين اللبنانيين في ظل الانقسامات السياسية من خلال عدم التحيز لأي طرف.

فاطمة عبدالله 20 سنة - صحافة
الجامعة اللبنانية (الحزب الشيوعي)
أعمل على وضع قانون انتخابي على أساس النسبية لأغير كل هذا الطاقم السياسي المريض,وأسعى لاستعادة حقوق الشعب المهدور والاهم الغاء الطائفية السياسية التي تفتك بالبلد وأمنع تدخل رجال الدين في السياسة.

رنا حوراني 22 سنة - صحافة
الجامعة اللبنانية (حزب الله)
أسعى مع حزب الله لتحقيق دولة قوية باعتبارهم اي "حزب الله" أصحاب حق ونستطيع سويا بناء الدولة والجيش لردع أميركا واسرائيل,أعمل على تحقيق الاكتفاء الذاتي للبنان عبر دعم القطاعات الانتاجية كافة حتى لا نبقى خاضعين للخارج .ادعم تشكيل حكومة وحدة وطنية يتمثل فيها جميع الاطراف مع دور للمعارضة كما ينص الدستور.
محمود غزيل 21سنة- صحافة
الجامعة اللبنانية (تيار المستقبل)
أضع قانونا يمنع رجال الدين كافة من التحدث في السياسة,أفصل السلطات كافة التنفيذية والتشريعية والقضائية,أقوم بمحاسبة جميع السياسيين على أخطائهم و أطبق اتفاق الطائف كاملا وصولا الى مجلس الشيوخ.أدعم الجامعة اللبنانية عبر نظام تعليمي يرتقي بمستواها الى أعلى المراتب.
زينب حاوي 24 سنة- صحافة
الجامعة اللبنانية (مستقلة)
أعيد تكوين السلطة وألغي وجود هذه الطبقة الحاكمة بأكملها,أطبق قانون من أين لك هذا؟وأعتبر المصلحة العامة فوق كل اعتبار.أعدل اتفاق الطائف بما يلائم أوضاعنا الحالية وأعد قانون انتخابي عادل للجميع واعتمد النسبية وتمثيل جميع الشرائح والاحزاب.أوفر نظام تربوي اكاديمي يحد من هجرة الشباب ويحدد اقساط الجامعات الخاصة لتصبح مقبولة لدى شريحة كبيرة من اللبنانيين وأطبق الزامية التعليم."لا فرق ان كنت ماروني او غير ماروني,ما يهم الكفاءة والايمان بقضايا الوطن والصمود بوجه الاجنبي".


شباب لبنان عاشوا وعلى مدى خمس دقائق في منصب رئاسة الجمهورية,فكان لكل منهم مشروعا عصريا يحلموا ان يتحقق جزء منه,فجاءت تمنياتهم وهواجسهم لتعكس قدرة الشباب اللبناني ووعيه لمطالب المواطنين كونه يمثل الشريحة الاكبر منهم.

ثقافتان :واحدة للحياة واخرى للموت

ثقافتان واحدة للحياة واخرى للموت.

تعرفنا في لبنان وعلى مر العصورالى عدد وافر من "الثقافات",فرضت علينا ألوان عديدة من الثقافات,لبسنا ازياء ثقافات لا تحصى وخرجنا بعد ذلك كله بصفر على عشرين.
عرفنا ثقافة الاستزلام,واليد التي لا تستطيع ردعها,عرفنا ثقافة العنصرية الفجة واطلقنا عليها لقب الطائفية,عرفنا ثقافة النفاق والتزوير واطلقنا عليها نعت الشطارة,عرفنا ثقافة التجارة بالشعارات والعقائد والاديان والطوائف والمذاهب والاخلاق,وعرفنا ثقافة الزعبرة والغش والسرقة والنهب والهدر.
عرفنا ثقافات سلمية,تتاجر بالصحة"دواء مغشوشا,ومشافي مسالخ",تتاجر بالكتاب,تتاجر بالتعليم,تتاجر بالقيم,تتاجر بالقضايا سواء وطنيا اوعربيا وانواعا شتى من السلع السياسية .
عرفنا كل هذه الثقافات المهينة,فهل هذا ما يسمونه ثقافة الحياة في تحديها لثقافة نعتوها بالموت؟.

شتان ما بين ثقافة تتأسس على العطاء والتضحية والبسالة,وبين ثقافة تتشبث بالربح والرداءة,شتان ما بين من يسكب دمه وبين من يشرب الدماء ويتفرعن بالبطولة.شتان ما بين من يكون سهمه موجها الى االحرية وبين من يقعد على الظلم متغنيا بالعيش.
لم يعرف لبنان السياسي,الا على هوامشه ثقافة التحدي بدل ثقافة الرضوخ,وثقافة الانجاز عوض ثقافة التردي,وثقافة التقدم ضد ثقافة العصور الوسطى المظلمة,وثقافة الوطن ضد ثقافة الطائفية.
عرف لبنان نبرة ثقافة الحياة هذه,عندما رسم بعض ابنائه في فترات حاسمة صورة الوطن على حجم الطموح,وطن جميل سيد,حر,مستقل,معافى,يتساوى فيه الجميع امام القانون في الحقوق والواجبات,يذود عن سيادته,يحرر ارضه,يصد المعتدي,لا يكافىء الاحتلال .
عرف اللبنانيون ثقافة الحياة عندما جعلوا الموت الخاص,رحلة مؤكدة لحياة الآخرين.
صادقوا الموت,لا خوفا ولا جبنا ولا مذلة ولا زهدا,بل لان "صداقة الموت انتصار على الحياة".
أهذا ما يسمونه ثقافة الموت؟؟
بات من اسس التطلع الى حياة رائعة اليوم,قتال الفساد والزيف والشعوذة والطائفية,هذا كلام يثير غضب البعض لكنه فعلا يستحق التعقل .ولكن ما نفع الكلام في ازمنة بات الفاسد فيها مبشرا بالاخلاق والمستسلم رائدافي التضحية ,والمفتن داعيا للسلام والوحدة الوطنية.والمنتقل الى كل الاتجاهات والى كل العواصم,الدليل على الثبات في الموقف الوطني.
ان التاريخ سمى الثقافات الملعونة حلقات فلسفية,فيما سمى ثقافة التضحية اديانا واخلاقا وقيما وشعوبا واوطانا وامما.

من وحي برامج سوبر ستار وستار اكاديمي

من وحي برامج سوبر ستار ,ستار اكاديمي واكس فاكتور وغيرها.....



تستوقفنا برامج تخريج الاصوات التي اصبحت على مدار السنة وعلى جميع القنوات الفضائية العربية والاجنبية,بمثابة خبزنا اليومي,فلا نعرف ماذا نتابع وعلى من نركز من كثرتهم حتى اصبحت معلوماتنا متصاربة فنخلط بين برنامج وآخر من شدة التشابه المتطابق في اكثر الاحيان.
هذا عدا عن الطريقة المتبعة في تخريج الاصوات,فاذا كانت تعتمد على التجارة ونوعا من "السياسة" فكيف ستكون النتيجة؟؟
لك ان تتخيل هذا الكم من الاصوات في جميع البرامج حتى تدرك ان زمن الاصالة والرقي قد ولى الى غير رجعة,ناهيك عن ان المشتركين انفسهم لا يمتون الى الموسيقى بشيىء,فكل من قيل له "صوتك حلو".. وقبل ان يستمع الى باقي الجملة يسارع الى اثبات قدراته ومواهبه ويلتحق بسرب "المغردين"ليأخذ مكانه.
والاغرب هي طريقة الحكم على هذه الاصوات!!! فمن الاولى بالتصويت,لجنة حكام يفهمون الموسيقى ومتخصصون بتقييم الاصوات,ام جمهور قابع في زاوية,مرتم على اريكة يتسامر مع زواره اكثر مما يستمع؟! والادهى ان قلة من هذا الجمهور من يفرق بين "النشاز"وال"آه" طربا,فاذا اعجبه شكل مشترك صاح مشجعا واذا لم يعجبه انزل عليه كل الانتقادات ,كل هذا ولم يسمع الصوت بعد.
وبعد معاناة الجمهور في التصويت وصرف الوقت والمال دون جدوى تظهر النتيجة مخيبة آمال 90% من هؤلاء المصوتين.
وهنا يطالعناالسؤال:اذا كان 90% لم يصوتوا للرابح,فمن اين حصل على النسبة التي جعلته "النجم"؟علما بان النجومية تكون بعيدة عنه سواء من حيث الصوت او الثقافة الموسيقية او حتى الشكل!.
والدليل ان من يحل في المراتب الاخرى احيانا يشتهرويقدم اعمالا ناجحة الى حد ما كما حصل مع ملحم زين وبشار الشطي على سبيل المثال.
والمشكلة الاكبر والاكبر اننا وبرغم صدمتنا بالنتيجة ويقيننا انها غير عادلة ونتيجة "الواسطة",نعود ونتابع ونصوت وننتظر و ... نخذل من جديد..,رحم الله ايام "استديو الفن"الذي خرج نجوما ما زالوا حتى اليوم يتألقون اكثر واكثر برغم كل الظروف الصعبة التي مرت عليهم امثال السيدة ماجدة الرومي,ووليد توفيق وعاصي الحلاني وغيرهم من الفنانين الذين اثبتوا وجودهم وما زالوا مستمرين في نجاحاتهم وتألقهم على عكس "النجوم" الذين خرجتهم برامج الفضائيات المعاصرة والذين سرعان ما يتوارون عن السماع بعد اول البوم تنتجه لهم المحطة التي خرجتهم بسب"الزحمة"في تخريج النجوم وايجاد مكان لآخرين ممن يخلفوهم بسرعة البرق!!.

الرياضة عندما تتحول عند النساء الى هوس وادمان

الرياضة:عندما تتحول عند النساء الى هّوس وادمان.......


لا أحد يكره الرياضة,والجميع ينصحون بها,لما فيها من فوائد صحية,لكن كما يقال في المثل الشائع:"كل ما زاد عن حده انقلب الى ضده".فقد تتحول الرياضة عند بعض النساء الى هوس وادمان يصبح صعبا عليهن التخلص منهما,خصوصا انهن يعلقن عليها امالا كبيرة,تتجاوز الواقع في كثير من الاحيان.

"هاجس الرشاقة يقتلني,فمنذ ان عيرني زوجي بحجمي الذي,كما قال لي,يشبه حجم البقرة بدأت اهتم بالرياضة والركض وانتسبت الى اكثر من ناد واشتريت كل الكتب والاشرطة ذات الصلةسعيا الى الانتقام لكرامتي,فما زالت انتقادات زوجي الحادة تخترق اذني كالرصاص وتحرق اعصابي لمجرد تفكيري في انه قدتعجبه امراة اخرى ارشق مني"بهذه الكلمات تزيح امل يونس (ربة منزل) الستار عن الاسباب اليى جعلتها تتنازل عن الكثير من برامجها اليومية المفضلة,وتنساق وراء هاجس الرياضة,مؤكدة ان الصحة تأتي في مرتبة متأخرة في سجل اهتماماتها,بينما الهدف الاول هو النحافة.
وتضيف امل:"فقدت 30 كيلوغراما خلال عشرة اشهر وما زلت اجتهد لاكون مثل كلوديا شيفر,التي يقال انها تأكل المناديل الورقية عندما تجوع,فربما يرضى عني زوجي ويتوقف عن احراجي".


مسترجلة.............
امل يونس ليست الوحيدة التي تمارس شتى انواع الرياضة ,لتكتسب قواما رشيقا,فقد اصيبت مايا كنعان(صاحبة محل البسة),بحالة مرضية تقارب الادمان,حتى لم تعد تتذكر عدد الساعات التي تمارس فيها الرياضة في اليوم.فقد واظبت وكما تقول منذ اكثر من خمس سنوات,على ممارسة شتى انواع الرياضة,ابتداء من الايروبيك,وانتهاء بحمل الاثقال,حتى اصبح قوامها شبيها بقوام الرجال.تتحدث وهي تنظر الى عضلاتها المفتولة بعد ان رفضت السماح باخذ صورة لها:"افضل ان يكون جسدي بهذا الشكل على ان اكون مثل البقرة الضاحكة,حيث سمعت خطيبي ذات مرة وهو يتحدث عن احدى زميلاته,فيصفها مرة بالدبابة واخرى بالشاحنة فقررت ان اكون هكذا لاسعد خطيبي بقوامي الجميل".

الصحة اولا........
واذا كانت الرشاقة هاجسا بالنسبة الى العديد من السيدات والفتيات ,فنسرين جمعة(سكرتيرة),ترفع شعار الرياضة من اجل الصحة اولا,ثم تأتي الرشاقة في المرتبة الثانية لانها امر لا يقل اهمية عن الصحة.
وتؤكد جمعة ان طريقة الاكل تلعب دورا كبيرا في السمنة "نحن نعيش في عصرالوجبات السريعة والغذاء غير الصحي من دون ان نفكر في التأثير السلبي الذي يسببه هذا الغذاء المشبع بالدهون والنشويات على الصحة,فاذا لم نمارس الرياضة بصفة منتظمة سنجد انفسنا محاصرين بالامراض القاتلة كزيادة ضغط الدم والكوليسترول وتصلب الشرايين".
من جهتها تؤكد ريما محفوظ (مدّرسة)ان الرياضة اليومية هي برنامجها المفضل,فاءضافة الى اهميتها بالنسبة الى الصحة العامة,فهي تسهم في التميز بقوام متناسق ورشيق"سيما ان المظهر هو احد اسباب النجاح الاساسية,ولا يتحقق هذا الشرط ان لم تكن الرياضة هاجسا من الهواجس اليومية ,لهذا السبب تعودت على ممارسة انواع مختلفة من الرياضة كالايروبيك والمشي,فاءلى جانب الحصول على الجسم النتناسق فاءن الرشاقة تساعدني على التفكير بحرية كما تحررني من المشكلات التي تعصف بتفكيري وتشغل بالي".وتشير محفوظ الى ضرورة الاهتمام بالرياضة ان لم يكن من اجل الرشاقة,فحفاظا على الصحة"وقد اثبتت التجارب ان السيدة البدينة تعاني امراضا بيولوجية ونفسية تؤثر سلبا في انوثتها".

متعة........
من ناحيتها تري شيرين بواب(طبيبة اطفال),ان الرياضة في نظرها متعة وليست هاجسا يقض مضجعها.لذلك فهي تواظب على ممارستها خمس مرات في الاسبوع,لتشعر بالراحة النفسية والجسدية,ثم تأتي الرشاقة في المرتبة التالية:"عندما ارى سيدات يركضن على الكورنيش او يسبحن في مسابح السيدات,اشعر بأنهن يتحررن من متاعبهن النفسية ويقبلن على الحياة بحيوية ونشاط,ما يؤكد اهمية الرياضة بالنسبة الى جميع السيدات في مختلف مراحل العمر".


يأكلن كل مايقع في ايديهن ثم يفكرن بالرياضة....
تفسر المدربة الرياضية في نادي الهوبس(اميرة شمس الدين), تردد الكثير من النساء على المراكز الرياضية"تتعدد الاسباب ولكن تحتل الرشاقة المركز الاول ,تليها اللياقة البدنية والصحية وملء اوقات الفراغ او ابعاد الشعور بالملل من خلال الاختلاط باخريات".
وعلى الرغم من تباين الاعمار التي تتراوح بين الثلاثين والخمسين وعدد قليل من سن العشرين,الا ان اقبال المرأة على الرياضة مؤشر جيد لزيادة الوعي الصحي بين النساء,خصوصا المتزوجات اللواتي انجبن عددا من الاولاد,ويردن ان يكن رشيقات كما كّن قبل الزواج,والى هؤلاء اقول الصحة والشعور بالنشاط اهم من الرشاقة خاصة ان السيدة التي لا تمارس اي نوع من انواع الرياضة تكبر قبل اوانها ويزداد وزنها بصورة مفرطة".
وتعتبر شمس الدين قضية زيادة الوزن من الهواجس التي تهدد المرأة:"وقد لاحظت ان بعض السيدات يأكلن كل ما يقع في ايديهن ويتركن انفسهن حتى آخر لحظة ,ثم يأتين الى المركز ليعيدهن الى سيرتهن الاولى".مشيرة الى ان انضمام السيدات الى النوادي الرياضية ظاهرة صحية تدل على ارتفاع نسبة الوعي بينهن"لا سيما ان ممارسة اي نوع من انواع الانشطة الرياضية تؤدي الى صفاء الذهن والراحة النفسية اللذين يجعلان الشخص ينظر الى الحياة بصورة اكثر ايجابية".